يا
قُدسُ
يا مُلهِمةَ
النفوسِ
قَد
تَنَاسَينَاكِ
وتَنَاسَينا
مَاضِينَا
والتاريخَ
فَارخي
جَداَئِلكِ العَتِيقَةَ
وتَرَنمي عَلى
الروحِ
واخبِرينا
كَيفَ كانَ
صَلاحُ الدينِ
وكَيفَ كَانَ
السَيفُ سَبيلا
وكَيفَ تَهاوت
صُروح الرُومِ
عَلى أنقاضِها
وقَد ولو
مُدبرينَ
إخبِرينا
ياقدسُ
هَل أنتي عِنوانُ
عُرُوبَتِهم
أم أنتي
قِبلةُ
المُسلمينَ
قَد قَالو
أنَهُم
هَبوا
لِنَجدَتكِ
مِن بَراثينِ
الغَاصِبينَ
فَرُدي عَليهم
مَقُولَتَهُم
وقُولي
ياقدُسُ
أنَهم كَاذِبونَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق